في وقت حذر فيه المجلس الصحي السعودي، من حقن الخلايا الجذعية العشوائية لعلاج داء السكري النوع الأول، وذلك بسبب ارتفاع مخاطر حدوث مضاعفات بما في ذلك تطور أنواع مختلفة من الأورام الخبيثة أوضح لـ«عكاظ» أمين عام اتحاد المستشفيات العربية استاذ الصحة العامة البروفيسور توفيق أحمد خوجة، أن هناك مراكز ربحية خارجية عديدة تحوم حولها الشكوك، بعد مزاعمها بالعلاج النهائي عبر زراعة الخلايا الجذعية، مؤكداً أن هذه المراكز الخارجية تعمل في الخفاء بغرض الربح المادي وبعيداً عن أخلاقيات المهنة، وتصطاد المرضى من خلال مواقع التواصل الاجتماعي.